تفكر رقية في زيادة دخلها فتعمل في مجال بيع البخور، ونتيجة للمنافسة بينها وبين جارتها زينب تقع لهما العديد من المفارقات، في حين يٌعجب بها طارش وأبو سالم ويتطلعا للزواج منها.
تسرق زينب حمامة عبيدان، ويصور ابنها رقية في الشارع، فتقرر الأخيرة الانتقام منهما فتبلغ الشرطة عن ابنها وتسرق التيس من زوجها عنبر.
تقرر رقية العمل في مجال الطب، وتبدأ بفتح منزلها لاستقبال المرضى وعلاجهم.
تفكر رقية وابنتها في افتتاح مطعم بمنزلهما وتقديم الطعام للعمال، وتحاول زينب وضع شيء في الطعام ليفسد ولكن زوجها وابنها يأكلان منه وتصاب معدتهم بالمغص.
يزور جابر أولاد شقيقه سعيد وسهيلة، وتستاء رقية من تدخله في حياة أولادها، وإفساد يومياتهم.
يظل جابر يسيطر على حياة أولاد شقيقه، ويحاول أبو سالم ردعه عن ذلك ولكن يعتدي عليه بالضرب ولا أحد يتمكن من صده حتى يفاجئ الجميع بجنونه عندما يلعب بلعب الطفلة شيخة.
يستاء سعيد من ضغوط العمل، وخاصة لعدم تقديره مثل زميله في العمل وتسليمه سيارة، ويتولى إدارة أحد المعارض الخاصة بالشركة، وعندما يعترض على تقديره يفاجئ أن زميله رشحه سابقا للترقية.
تسخر سهيلة من زوجها عبيدان لكونه عاطل لا يعمل، فيقرر العمل في المزايدة ويتفق مع سعيد على الاشتراك في المزاد ويرفع السعر حتى يفوز ولكن يرسو السعر على سعيد ويضطر يدفع.
يزور جد سهيلة منزلهم مع زوجته وابنتهما، وتظل زوجته شمس تسخر من رقية حتى يطلقها زوجها.
تقرر رقية العمل كخاطبة، وتبدأ في إحصاء عدد وأسماء البنات في الحي، ثم يقترح عليهم صديق عبيدان وضع صور البنات على جهاز الكمبيوتر ليساعد في جمع مواصفات عن العريس.
تستاء رقية وابنتها سهيلة من العمال الذين يسترقون النظر عليهم أثناء عملهم في البناء، وتشتكي لزوج ابنتها فلا يفعل شيء، ويحاول أبو سالم مساعدتهم.
يعود مراد إلى الحي بعد أن درس في الخارج وعمل بمجال السياحة ويقابل صديقه وجاره القديم سعيد ويتفق معه على جذب السياحة إلى منطقته ولكن معاملة رقية لهم دفعت الشرطة لتقبض عليهم.
يعود سيد طليق سهيلة من الخارج بعد أن أصبح ثري، وتفاجئ به رقية وتفكر في طلاق ابنتها من زوجها الحالي عبيدان وعودتها إلى سيد.
تصر سهيلة على توظيف خادمة في المنزل حتى تساعدها في أمور البيت، وتفاجئ بجارتها زينب تحاول سرقتها منها.
يطلب عبدالرحمن من سعيد جلب مديرة منزل لزوجته فيقنع زينب وسهيلة بالعمل لدى عبدالرحمن، حيث تتولان إدارة المنزل ورعاية أولاده.
يتأخر سعيد على دوامه، وتقع له العديد من المفارقات، ويظل يسيطر على أحلامه تأخره عن العمل.
يقابل سعيد فتون ابنة مديره عبدالرحمن، ويعجب بها ويقرر الارتباط بها ويطلب من والدته وشقيقته التقدم لها ولكن أهلها لا يوافقون.
يستاء سعيد من إسراف شقيقته وأمه رقية في مصروفات المنزل، وعندما يطلبان منه تصليح السقف يتولى بنفسه الأمر حتى لا يستأجر أحد ويدفع أموال.
يقرر عبيدان إنشاء فرقة موسيقية، ويستاء سعيد من استغلاله للمنزل ﻹقامة البروفات الغنائية، وتتشاجر معه رقية لنفس السبب.
تطلب شيخة من أمها أن تشترك في رحلة مدرسية، ونتيجة ﻷنها فاشلة في الدراسة تقرر رقية جلب مدرس ليساعدها في التقوية الدراسية، وتقيم رقية مجلس للأمهات أولياء الأمور.
تحلم رقية بافتتاح سعيد لشركة كبيرة لإدارة فرقة عبيدان، ويطلب زميله في العمل القديم أن يوظفه بشركته، وتتحول الأمور إلى الأفضل ويصيروا أثرياء.
تقيم عمة سعيد لديهم في المنزل لفترة، ويعجب بها جارهم سليمان، وترفض في بدء الأمر الارتباط به ولكن والدها يجبرها على الزواج منه.
تفتتح رقية صالون ومركز تجميل للسيدات في منزلها، وتشترك معها جارتها زينب، ولكن الأخيرة تفسد عليها المشروع عندما تسرق هاتف إحدى العميلات.
ينقل عبدالرحمن من منصبه، ويوظف مكانه أبو سالم، فيحاول الجميع التقرب له، حتى يحققوا المكاسب من ورائه.
توظف سهيلة في شركة سيارات الأجرة، وتعمل سائقة ولكنها تفشل.
ينقل أبو سالم إلى المستشفى بعد أن أصابه ألم شديد في جسمه ويجرى له عملية يعتقد أنه قد تم استئصال كليته ولكن الطبيب يطمئنه بأنها مجرد حصوات فقط.
تقرر رقية فتح مشروع لبيع السندوتشات، في حين يجبر جابر كلا من سعيد وعبيدان على القيام برحلة بحرية لصيد السمك.
تشيع رقية شائعة غريبة في القرية بوجود عصابة تقتل الناس ، ووباء متفشي، ويتكاتف الأهالي للبحث عن العصابة وتأتي الشرطة وتحاول معرفة من الذي أطلق الشائعة.
يقع سقف المنزل على عبيدان وشيخة، ويصاب عبيدان إصابة بالغة ولا أحد يهتم به، ويقرر سعيد إصلاح السقف.
تتحقق جميع أماني رقية وأولادها وتشترك سهيلة في برنامج الطبخ، ويوافق مدير سعيد على دراسته أثناء العمل.