يستاء سعيد من ضغوط العمل، وخاصة لعدم تقديره مثل زميله في العمل وتسليمه سيارة، ويتولى إدارة أحد المعارض الخاصة بالشركة، وعندما يعترض على تقديره يفاجئ أن زميله رشحه سابقا للترقية.