يفيق ذيب من غيبوبته بعد فترة طويلة، وتحاول حصة إقناع شقيقها مروان إصطحاب والدهما إلى المنزل، ولكنه يرفض ويتذكر ذيب عندما كان شابًا لا يملك عمل ولا أموال وتولت خالة أولاده رعايتهم.