يُخلى سبيل عبده بعد تنازل زيدان عن بلاغه، ويكتشف الجميع أن سيد هو نطاط الحيط، ويموت طايع، ويهرب عسران من الحبس مجددًا، بينما يثور الأهالي للانتقام من أنور وسيد ومعاطي.