يهجم سيد متخفيًا على منزل همام ويسرقه، ويحاول عبده جمع الأهالي لمحاولة التصدي للص (سيد)، ويلجأ همام للعمدة أنور فيرفض الأخير مساعدته.
في فلاشباك، تتذكر وداد كيف فرق والدها العمدة بينها وبين غيث بقتله، ويطلب عسران الزواج من وطنية، ويتضح تعاون شيخ الغفر مع سيد في حوادث السرقة بالكفر.
في فلاشباك يضع أنور وشيخ الغفر خطة للتخلص من غيث بقتله، وفي الحاضر يعد هلال - بركات بتوفير عقد عمل له خارج مصر، وتلوم وداد والدها أنور على تسببه في قتل غيث، ويشد بركات الرحال للسفر للخليج.
يخطط أنور للاستيلاء على أرض حسونة وعبده وإجبارهما على بيعها لإقامة مشروع كبير عليها، ويرفض عبده بيع أرضه لأنور، ويشعل أنور النار بأرض عبده انتقامًا منه.
يعتدي عسران على معاطي رفضًا لمحاولات الأخير بإجباره على بيع أرض والده، ويضيق أنور الحصار على الفلاحين بقتل بهائهمهم ومنع صرف لوازم الزراعة لهم.
يقترح معاطي على أنور وضع وداد في مستشفى الأمراض النفسية فترفض زهرة الأمر، وتقع صفوة تلميذة أسامة في حبه، ويعتدي عسران على وردان وعبود بعد اكتشافه رغبتهما في بيع نصيبهما من الأرض لأنور ومعاطي.
يصطدم أسامة باعتراض محمود وبركات على علاقته بصفوة، وتقبض الشرطة على عسران بعد اعتدائه على بنهاوي، ويلجأ فضلاوي لمساعدة سيد النطاط لإجبار عبده وهمام والبقية على بيع أرضهم.
يُجبر أنور - وداد على دخول مستشفى الأمراض النفسية، ويقع بركات في الإعجاب بصفوة، ويهدد عبده بتطليق زوجته بعد اعتراضه على خلافاته مع شقيقها.
يدفع أنور - عياش لرفع قضية على عبده بعد تأخر الأخير على دفع دينه له، وترفض النيابة إطلاق سراح عسران، وتحاول صفوة التقرب من بركات.
تعترف صفوة بحبها لبركات، وينصح بركات - أسامة بالابتعاد عن صفوة، ويهدد سيد - شعبان بالقتل للابتعاد عن لبيبة، ويضع أنور خطة بتزويج معاطي من عظيمة.
تخرج وداد من المصحة النفسية، ويهرب عسران من الحبس ويختبئ بمنزل عبدالهادي، وتهرب عظيمة خوفًا من إجبارها على الزواج من معاطي، ويقتحم عسران منزل عياش ويهدده بسحب قضيته ضد والده.
يُجبر أنور - زيدان على التقدم ببلاغ واتهام عسران بخطف عظيمة، ويطرد عبدالله - بركات من العمل ويهدده بالحبس حتى يسدد سلفته، ويُطلق عبدالهادي وعسران النار على أنور.
ينجو أنور من الموت ويتهم عسران بمحاولة قتله، وتقبض الشرطة على وطنية وعبده فيسلم عبدالهادي وعسران أنفسهما، ويعود أسامة لمصر.
يخطط سيد لسرقة منزل عبده ظنًا أن أسامة سلمه حقيبة أموال تخص بركات، وتعود عظيمة بعد فشل محاولتها للهرب، ويشعل سيد النار بأرض عبده واستغلال الأمر لسرقة الحقيبة فيكتشف أنها فارغة، وتقبض الشرطة على عبده.
يُخلى سبيل عبده بعد تنازل زيدان عن بلاغه، ويكتشف الجميع أن سيد هو نطاط الحيط، ويموت طايع، ويهرب عسران من الحبس مجددًا، بينما يثور الأهالي للانتقام من أنور وسيد ومعاطي.