يصطدم أسامة باعتراض محمود وبركات على علاقته بصفوة، وتقبض الشرطة على عسران بعد اعتدائه على بنهاوي، ويلجأ فضلاوي لمساعدة سيد النطاط لإجبار عبده وهمام والبقية على بيع أرضهم.