يقترح معاطي على أنور وضع وداد في مستشفى الأمراض النفسية فترفض زهرة الأمر، وتقع صفوة تلميذة أسامة في حبه، ويعتدي عسران على وردان وعبود بعد اكتشافه رغبتهما في بيع نصيبهما من الأرض لأنور ومعاطي.