يصبح منزل عائلة عفرا مهددًا بهجوم الكثير من اللصوص والمجرمين، ويحقق أبو غصن في الأمر فيكتشف أن العصابة فقدت الكثير من المخدرات المخبأة في البيوت التي صدق نبيل على هدمها وترغب في الانتقام.