تدور القصة حول الأستاذ غزال المحرر الفني، الذي يمتدح أي فنان إذا دعاه إلى العشاء أو منحه دعوات لأعماله الفنية، فإن لم يفعل هاجمه، وهذا عبدالعزيز يعمل على فبركة المواضيع إنقاذا لمرتبه، وهذا صاحب الجريدة تاجر الخردة المدعي الجاهل، يدعو عبدالعزيز الحانوتي أبو العينين ويلبسه ملابس المهراجا ويرتب له مؤتمرا صحفيا حتى ينقذ مركز الجريدة المالي.