يخبر أبو ضاحي - زوجته بخسارة بن شاهر لتجارته بعد موت النوخذة، فيضطر ضاحي للسفر مرة أخرى والعمل مكان النوخذة، وتظل مريم متأثرة بفقدان شقيقها نديم.