تقرر مريم العودة إلى العمل مع القراصنة وفاء لشقيقها نديم، ويخبر بن شاهر - أبو ضاحي برغبته في السفر بالبحر، ويسعى شملان وفيروز لإنشاء مطبعة للكتب، وتضع وسمية - طفلتها الأولى.