تحقق الشرطة مع ضاحي ويتذكر أنه نؤخذة، ويزور بن شاهر وابنه - والد مريم ولا يعرف أن ضاحي بالهند مسجون، وتدلي مريم عن مكان الكنز للشرطة وبفتح الصندوق يعثروا على حجارة بداخله.