تعود هالة إلى منزل والدها عدنان بك بعد فراق دام لسنوات منذ افتراقه عن أمها سمية لتحاول أن تشعر بدفأ العائلة، حتى إن كان ذلك الدفء في أحضان أخواتها من أبيها هيام وتيسير، ولكنها تواجه العديد من الصعوبات والرفض فهي في النهاية بنت الضرة مهما سعت من أجل ترسيخ قيمة الأسرة الواحدة.