اشترت بوران غسالة بالتقسيط، فعاد صاحب المحل وطلب استردادها فرفضوا وضربه ممدوح وتم سجنه، فباعوا كل ما يملكون لشراء الغسالة، وباع شفيق حصته لعفيف الذي قام بتأجير الغسالة لأهل الحارة.