شعر بديع بتعب في قلبه، فأخذ يقوم بإجراء التحاليل والأشعة بلا مبرر ويتداين لأبو نجيب دون جدوى، وأخذ شفيق يستعد لحدوث زلزال بسبب ما قرأه بالجريدة.