وردة ترفض الارتباط برجل متزوج ويحاول سالم مغازلتها، وأمل تقدم طلب للعودة للسكرتارية، وجميل يستقبل هناء بعد عودتها من حمص، وجميل يعنف سالم بسبب وقوفه مع الموظفات في الشركة.
وسيم يطلب من زوجته عدم الضغط عليه وتركه يبدع حتى يتواصل مع منتج شهير ويبيعه له السيناريو، وهناء تكلف الساعي مسعود لمراقبة جميل وكتابة تقارير بتحركاته، وهناء تسأل جميل عن تحركاته وهو يدون تحركاته حتى يجيبها.
تشتري أم محمود شقة جديدة وأم تحسين تبارك لها، وجميل يطلب من وسيم إيجاد طريقة ليتخلص من غيرة هناء الزائدة عن الحد، وأم محمود تطلب من جميل مساعدتها في ترتيب الشقة وهناء ترفض.
أمل تبكي وتشتكي لسالم بسبب عدم عودتها للسكرتارية، وجميل يتصل بوسيم مدعيًا أنه منتج خليجي ليتهرب من أسئلة زوجة وسيم الغيورة ويطلب مقابلته، ومسعود يبلغ هناء بعودة أمل للسكرتارية ويجن جنونها.
هناء تقتحم المكتب على جميل وتلومه بسبب عودة أمل وترمي نفسها أمام سيارته وتدعي إصابتها والشرطة تقبض على جميل.
يعود الأولاد من المدرسة ولا يجدوا هناء ولا جميل بينما تجلس معهما أم محمود، وهناء تطلب الطلاق وجميل يراوغها، وأم محمود تطلب من أبو جميل الزواج بجميل حال موت هناء من أثر الحادث.
تعود هناء للبيت وتهدد جميل بالإبلاغ عنه وتمنعه من الذهاب للعمل، وأمل تنتظر جميل في مكتبه ولكنه لا يأتي، ويحاول والد جميل التقريب بين جميل وهناء وحل خلافهما.
هناء تطلب من مها التدخل للصلح بينها وبين جميل بشرط أن ينفذ أوامرها، وينتشر خبر بين الموظفين بتنحية جميل من منصبه بسبب مخالفات، وتثور أمل عليهم مدافعة عن جميل.
وسيم يضع خطة مع جميل للتخلص من غيرة زوجاتهن الزائدة، وهناء تخبر سعاد أن جميل ووسيم ينويا الزواج عليهن، وأم محمود تهدد جميل بإخبار هناء وجود علاقة بينه وبين السكرتيرة وتطلب منه تعويض مالي.
سلوى تعتذر لجمبل وتحكي له ما أشاعه الموظفين بإيقافه عن العمل بشرط عدم خصم الإضافي منها، ومها تطلب من هناء العودة لمنزلها من أجل أولادها، ووسيم يخاف من وضع خطة جديدة خوفا من تهور هناء.
تحاول إيمان الحصول على منصب المدير بدلًا من جميل وترسل خطاب للمدير العام تطالب بعمل انتخابات بينها وبين جميل، وأم هناء تتهجم على جميل في مكتبه من أجل هناء ووردة تطلب الإسعاف لجميل.
والدة هناء تبحث عنها في المستشفى ولا تجدها وجميل يؤكد أنه لم يطلق هناء وأنها تركت المستشفى وذهبت لبيت صديقتها، وهناء تضبط جميل جالسًا مع أمل في الكافيه وتعود معه للمنزل وبهذا تنجح خطة وسيم.
إيمان تطلب من المدير العام إجراء انتخابات بينها وبين جميل، ووسيم يطلب من أمل اﻻنتظار حتى يقرر المخرج مواعيد التصوير وجميل يطالبها بالتوقف عن المجئ لمكتبه، وزوجة وسيم تطلب منه مراقبة جميل وهناء وكتابة ما يحدث بينهم في مسلسله.
أم محمود تشتري أدوية للمرض النفسي وزوجة وسيم تواصل تدخلها في السيناريو ويعترض وسيم عليها، وإيمان تراوغ جميل وتحاول إقناعه أن اﻻنتخابات من أجله كي يتم انتخابه بإرادة الموظفين وليس بالتعيين، وأمل تطلب من وسيم مساعدتها للرجوع للسكرتارية.
يرفض جميل قبول تعيين فهيم لأنه لا يوجد مكان له في المصلحة رغم توقيع المدير العام، وفهيم يحصل على جواب توصية من المدير ويصبح مدير مكتبه، ويشتبك مع الموظفين ومع هناء بسبب غروره وتطاوله عليهم.
سعاد تتصل بمكتب جميل وتسأل عن وسيم وترد عليها هناء ثم جميل ويخبرها أن وسيم خرج للتو من عنده، وتغضب هناء لأنه يكذب، وهناء تتجول في المصلحة وتطلب من جميل تغيير الموظفات الجميلات.
يوافق جميل على عودة أمل للسكرتارية بشرط نسيان التمثيل والالتزام بالعمل، ويحتج فهيم على نقل وردة وسالم يعاود مضايقة وردة بعد عودتها للعمل معه وتحتج منال بسبب غيرتها على سالم وتشتكي لجميل.
جميل يتهم هناء أنها تدبر خدعة للإيقاع به بعدما أرسلت له سيدة بدعوة لحفل وهمي لجمعية للمعاقين، ويقرر سالم ومنال شراء ملابس وبيعها في المصلحة كما تفعل زميلتهم ليلة، وتحاول هناء الصلح بين مها ونعيم حتى تعود مها لبيتها.
ترسم الموظفات خطة بعدم شراء الملابس من ليلة حتى تخفض سعرهم أكثر، ويخترع جميل وجود منتج ليشتري السيناريو من وسيم وسعاد تكشف الأمر وتلوم جميل.
تتنكر هناء في ملابس سوداء وتذهب لمكتب جميل وتدعي أنها مستثمرة وتحاول إيقاع جميل لكنه يكشفها ويحتد عليها، والمدير العام يوافق على فتح باب الترشح للانتخابات وإيمان تسعد جدًا، وتفكر منال في الترشح أمام جميل وإيمان.
أمل تكثف الدعاية لصالح جميل في المصلحة، ويتعجب سالم من تغير منال التي لم تعد تغار عليه من وردة، وإيمان تكثف دعايتها أيضًا، وليلة ترخص اسعار الملابس رغمًا عنها، وأمل تطالب مسعود بنزع صور إيمان من فوق الحوائط.
إيمان تقيم حفل كبير وتعد الموظفين بزيادة رواتبهم لو نجحت في اﻻنتخابات وأمل تطلب من جميل زيادة رواتب الموظفين كي يفوز ولكنه لا يأبه بذلك، ووسيم ينتظر مواقف جديدة بين هناء وجميل ليضيفها في السيناريو.
تستعين هناء بدجالة وتأخذ منها أعشاب كي تمنع جميل من الزواج من أخرى، ويفوز جميل في اﻻنتخابات باكتساح، والشرطة تعيد أموال أم محمود بعد ضبط السارق ولكن أم محمود تحتج لأن المبلغ ناقص لأن الحرامي صرفهم.
منال تطلب من سالم التقرب من وردة وتتعجب وردة من تغير منال، ويتجول فهيم في المصلحة ويتعرف على الموظفات وتنفعل عليه أمل وتطلب منه ألا يكررها، وتتنكر هناء في زي عاملة نظافة وتدخل مكتب جميل لتجده جالسًا مع أمل ووسيم.
سعاد تطلب من وسيم إضافة ما حدث بين العرافة وهناء في كتابة السيناريو، والوهم يتملك أم محمود وتحاول تغيير مكان إخفاء النقود باستمرار، وموظفات المصلحة يهدين فهيم ملابس جديدة.
تصاب أم محمود بهواجس وتجري في الشقة متوهمة بوجود لص، وتعود هناء للمصلحة متنكرة في زي عاملة نظافة وتحاول معرفة علاقات جميل مع الموظفات وخاصة وردة، وجميل يكتشف أنها هناء ويطردها.
يتجمع والد جميل وأم محمود ونعيم ومها في بيت جميل وتأتي أم هناء لتطمئن عليها، ويتضايق جميل من زحام البيت، وتطلب سعاد من وسيم سرعة إنهاء السيناريو، وسالم يخبر وردة أن مشاكلها بسبب جمالها ويجب عليها وضع مكياج ليغير ملامحها.
هناء تهجم على مكتب جميل وتلومه بسبب رجوع وردة للسكرتارية ونقل أمل، وتتشاجر الموظفات على رئاسة الإدارات في المصلحة وفهيم يعدهن بالمساعدة.
يهجم الموظفين على مكتب جميل ويطلب كل منهم توظيف أحد من أقاربهم في المصلحة، وتذهب هناء مع جميل للمنجم سعدان ليخبرها هل جميل يخونها أم لا فيستغل الموقف وينصب عليها، ويعطيها نصائح تفعلها لتكره النساء في جميل.
جميل يوهم هناء أنه أصبح يشمئز من النساء، وتتدخل هناء وتجبر جميل على رفض طلبات توظيف البنات وقبول طلبات الشباب، وفهيم يعد الموظفات بتعيين أقاربهن بشرط دفع مبالغ مالية.
سالم يطلب من وردة أن يغازلها أمام منال حتى يثير غيرتها، ومال تخبر سالم أن فهيم يطلب فلوس مقابل توظيف أقارب الموظفات، ووالدة هناء تشعر أن جميل فقد عقله وهناء تدعو وسيم وسعاد للعشاء وجميل يمثل أنه لا يطيق سعاد أو أي أنثى.
تذهب مها مع هناء لمكتب جميل لتطلب منه تعيين قريبتها ويمثل جميل أنه مشمئز منها، وأم محمود تشترط على مسعود تطليق زوجاته الثلاثة لتوافق على زواجها منه.
فهيم يستولى على أموال الموظفات ويختفي، وجميل يكتشف جهاز تنصت في مكتبه، ويذهب لطبيب نفسي ويمكث في المستشفى مدعيًا الجنون، ومنال تطلب من وردة الزواج من سالم، والمدير يعين موظف بدلًا من جميل، وتحاول هناء اﻻعتذار لجميل عن غيرتها الزائدة.