طلب خطاب من هشام أن يحضر والدته وسعدية للعيش سويًا، حُرق محل أبو أشرف بتحريض من أبو حمدي للإيقاع بين أبو أشرف وأبو عطا وحُبس أمين ولكن أخرجه خطاب.