تأكد خطاب أن عزيزة تريد التخلص منه وطردها من بيته ولكن اتهمته عزيزة بقتله لأبو أشرف وحبس خطاب، عاد ناجي إلى إسطنبول، هرب خطاب من الحبس بمساعدة رجاله له.