تتبادل هنية الحب مع إسماعيل، وترفض مرسي الذي يريد الزواج منها. يغتصب مرسي هنية فتضطر إلى الموافقة على الزواج منه، وتعيش معه حياة تعيسة. يموت والد هنية فتطلب الطلاق من مرسي، ولكنه يرفض. يعرف إسماعيل...اقرأ المزيد الحقيقة، فيشتبك مع مرسي ويقتله. يحكم على إسماعيل بالسجن، وعندما تنتهي فترة العقوبة يخرج من السجن.
تتبادل هنية الحب مع إسماعيل، وترفض مرسي الذي يريد الزواج منها. يغتصب مرسي هنية فتضطر إلى الموافقة على الزواج منه، وتعيش معه حياة تعيسة. يموت والد هنية فتطلب الطلاق من مرسي، ولكنه...اقرأ المزيد يرفض. يعرف إسماعيل الحقيقة، فيشتبك مع مرسي ويقتله. يحكم على إسماعيل بالسجن، وعندما تنتهي فترة العقوبة يخرج من السجن.
المزيداسماعيل عبد الفتاح(محمود عبدالعزيز)محولجى بالسكة الحديد فى بلدة أوسيم بالجيزة، ويعيش مع اخته أمينة (عزه فؤاد) التى قام بتربيتها بعد وفاة والده، وقد كانت امينة مرتبطة بمصطفى (احمد...اقرأ المزيد ماهر) ابن الشيخ بركات (عبد الرحيم الزرقانى) ويسعى اسماعيل لطلب قرض من المصلحة لتجهيز اخته أمينة، كما كان اسماعيل مرتبط بقصة حب منذ الطفولة مع هنية (نجلاء فتحى) ابنة عم بيومى (عبد الوارث عسر) صاحب القهوة المجاورة لخط السكة الحديد، وكانت هنية تساعده فى تقديم الشاى والطعام لعمال الدريسة، وكان رئيس العمال مرسى (عادل ادهم) عينه من هنية ويسوءه منافسة اسماعيل له، فحاول استمالة هنية ولكنها نفرت منه، فلجأ لعم بيومى وطلبها منه، إلا إن عم بيومى اعتذر له، لأن اسماعيل سبقه، وسوف يقرءون الفاتحة الأسبوع القادم، ولكن مرسى تربص لهنية على خط السكة الحديد اثناء عودتها ليلا، وهتك عرضها بإغتصابها، وخافت هنية من فضيحة والدها بيومى فى البلدة وهو الشيخ الكبير، فآثرت الصمت، وتقدم مرسى للزواج بها مرة اخرى وطلب امام الجميع ان تسأل هنية من تفضل زوجا لها مرسى ام اسماعيل، وسألها الشيخ بركات فصارحته بسرها، لتبرر له اختيارها لمرسى، واصيب اسماعيل بصدمة شديدة، وطلب نقله لمرسى مطروح ليبعد عن الجميع ولم ينزل فى اى إجازات طوال ٨ سنوات، بينما تزوجت هنية من مرسى وقاطعها والدها بيومى، وعاشت هنية فى تعاسة شديدة لا تبادل زوجها اى حديث، حتى انجبت ابنها حسونه (شريف صلاح الدين) وانشغلت بتربيته وتعليمه، حتى مات والدها بيومى، الذى كانت تلتزم الصمت من اجله، أما بعد موته فقد اصبح الصمت لا لزوم له، لذلك طلبت الطلاق، ورفض مرسى، خصوصا بعد مجيئ اسماعيل فى زيارة للبلد بعد غياب ٨ سنوات، فقد ظن ان زوجته تريد الطلاق من اجل الزواج من اسماعيل، وزادت قسوته على هنية، وقد خاف الشيخ بركات ان يموت ويموت معه سر هنيه، فصارح اسماعيل بسبب تفضيل هنية لمرسى عليه، مما زاد من تعاطف اسماعيل مع هنية، التى لم تتحمل قسوة مرسى ومحاولته قتلها، بعد ان تقابلت مصادفة مع اسماعيل فى البلد، ونقل الواد سوسة (احمد نبيل) صبى مرسى، الخبر إليه مبالغا فيه، فقررت الهرب واللجوء لمنزل الحاج بركات، وطلبت مساعدته وحمايته، ولما جاء مرسى مطالبا بزوجته، طلب منه الشيخ بركات اللجوء للمحكمة، ولكن مرسى كاد يدخل معركة دامية مع مصطفى واسماعيل، وحقنا للدماء فضلت هنية العودة مع مرسى، والذى زاد من قسوته عليها، وكاد يقتلها، فدافع عنها اسماعيل واشتبك مع مرسى، الذى ضرب اسماعيل بقضيب من الحديد، تناوله اسماعيل وهوى به على رأس مرسى فهشمه، وكان جزاءه ١٥ عاما فى السجن، فلما خرج من السجن محطما، عاد للبلدة للسؤال عن هنية، فعلم انها قد ماتت، فتوجه للمقابر لزيارة قبرها. (اقوى من الايام)
المزيد