تصبح فوفة حامل وتزور سليمان هى وزوجها ويقضيا أمسية مع عائلته في المنزل الجديد، أما عزة والسبوعي ووالدته فهم يجتمعون في الشقة القديمة حيث تذهب إليهم أماني وحمزة لرؤية التوأم.