تذهب بعض نساء القبيلة إلى منزل حديدان ويرون خميسة ويعجبن بها وتحاول جمعه تزيينها لكنها ترفض خوفًا من والدتها، أما حديدان أصبح يعمل لفائدة القاضي ويتجسس على المجرمين.