يُحقق الضابط مع زهرة ويسأل عن الأشخاص والرتب السياسية التي تتعامل معها في مصر وتنكر زهرة، يعتذر الضابط لأبو زاهي عن التحقيق مع نجلته زهرة ويخبره أنه خطأ لن يتكرر.