تتوفى زوجة الشيخ محمد متولي الشعراوي ويحزن عليها حزنًا شديدًا ثم تتوفى بعدها والدته ويحزن عليها ايضًا ثم يُقرر السفر إلى الخارج لالقاء المحاضرات والندوات والخطب الدينية في أوروبا.