يستولي عواد على مشيخة القبيلة بعد اغتيال الشيخ جابر والزواج من أرملته نزيلة، ويلصق التهمة بحميد شريكه في التجارة. يهرب حميد ويترك رضيعه سند، فتدعي نزيلة أنه ابن جابر. يكبر سند ويسعى للثأر ممن ظنه قاتل أبيه، دون أن يعلم أن حميد هو والده الحقيقي.