ينسى عمر حقيبته التي تحتوي على كل رأس ماله وجواز سفره في سيارة أجرة، فيخسر الصفقة التي كان يحلم بها ويخونه شريكه سعيد، وتطلقه زوجته فيبيع الفيلا، ويذهب مع ابنته بشرى للعيش في شقة صغيرة، إلى أن يأتي الطيب إليه ويسلمه حقيبته.