تحاكي المسرحية المجتمع الكويتي والخليجي بالوقت الحالي، فيشبهون الوطن بالعمارة، وبها وكيل العمارة وهو أبو سارة و يهتم بشؤون الناس و يتعرض لمشاكل الناس المستفيدين من المصالح وأصحاب النفوذ.
عمارة بها وكيل عن السكان وهو أبو سارة و يهتم بشئون الناس و يتعرض لمشاكل من أصحاب النفوذ وفي النهاية الحق ينتصر.
عمارة بها وكيل عن السكان وهو أبو سارة و يهتم بشئون الناس و يتعرض لمشاكل من أصحاب النفوذ وفي النهاية الحق ينتصر.