تتفاجأ بكيزة بخروج عمر مع امرأة أخرى جاهلة بكونها ابنته، وتتفاجأ صفية بعودة سعيد محمولًا على الأكتاف فاقدًا للوعي، فيوصي الطبيب بضرورة دخوله لمصحة فتستعين ببكيزة التي تستعين بعمر.