في إطارٍ درامي تدور أحداث الفيلم حيث الزوجة (أثمار خضر) التي لا تفارقها الكوابيس المفزعة عقب سفر زوجها الجندي (أمجد) لتأدية واجبه العسكري بالحرب ، تحاول الزوجة الاهتمام بمنزلها وابنتها في أمل الابتعاد عن هذه الكوابيس ، بالفعل تتمكن من تغيير البيت وتدعو أهلها وأهل زوجها للاحتفال بذلك ولكن يدق جرس المنزل لتٌعلن النهاية غير المتوقعة.
تطارد الكوابيس الزوجة (أثمار خضر) بعد سفر زوجها للحرب وتتخيل أنه قدى لقى حتفه هناك؛ فتحاول الاهتمام بمنزلها وابنتها للابتعاد عن تلك الكوابيس المفزعة.