تدور قصة الفيلم عن حالة مثقف تعيش في خياله قصة غيلان الدمشقي الذي عينه (الخليفة الخامس) عمر بن عبدالعزيز خازنًا لبيت المال، وصلبه هشام بن عبدالملك، وبعد ذلك يعد هذا المثقف رسالة تساعد على إخراج غيلان الدمشقي من سجنه.
تدور قصة الفيلم عن حالة مثقف تعيش في خياله قصة غيلان الدمشقي الذي عينه (الخليفة الخامس) عمر بن عبد العزيز خازنا لبيت المال، وقام بصلبه هشام بن عبد الملك، وبعد ذلك يقوم هذا المثقف بإعداد رسالة تساعد على إخراج غيلان الدمشقي من سجنه. وهنا تدور أحداث الفيلم بين الخيال والواقع".