يسافر عبدالرحمن مع أشقائه للعمل، ويتركون زوجاتهم مع أمهم البخيلة، وعندما يعودون من السفر، يفاجئون بترك الزوجات للمنزل والإقامة في حظيرة الحيوانات هربًا من الأم.
يفاجأ سليمان بترك زوجته واضحة للمنزل والعودة إلى بيت أهلها، فتُزوجه والدته من موضي، التي تفعل نفس الشيء وتعود إلى بيت أهلها، وكذلك زوجته الأخيرة طيبة، حتى يكتشف بخل أمه ومنعها زوجاته من الأكل.
تتولى أم فاطمة رعاية بناتها الأربع وتعليمهن، وتسعى لزواجهن، فتطلب من الخطابة ترشيح إحدى بناتها للزواج.
يعاني أبو عايشة من إهمال زوجتيه الاثنتين، ويقرر تلقينهما درسًا لا تنسيانه، فيتزوج من ابنة أبو يعقوب، وتسعى أم الأخيرة لإثبات حب أبو عايشة لابنتها.
تتطلع بنات عم علي للزواج منه، ولكنه يتزوج من طرفة، وتظل الأخيرة في غرفتها، حيث يمنعها علي من زيارة أهلها أو مقابلة بنات عمه، اللاتي يتنكرن في زي أحد أقارب طرفة للتعرف عليها وزيارتها.
تشتري أم سالم بأموال زوجها بقرة لتستثمر فيها الأموال، وتسخر منها أم صالح التي تشتري بأموال زوجها طعامًا كثيرًا، وكذلك تسخر أم فهد منها وتشتري بأموال زوجها ملابس، فتعاني أم فهد وأم صالح من الديون.
يتشاجر أبو ثابت مع حماته طوال الوقت، فيضع لها فأرًا في غرفتها لينتقم منها، وعندما تعود يفاجأ بأنها لا تخاف من الفئران وتمسك به.
تكره حصة - شقيقة زوجها دلة، وعندما يسافر زوجها، تربط حصة - دلة بحبل وتطلب منها الخروج من المنزل لشراء شيء، فتفقد دلة الطريق عندما تفك حصة الحبل وتدعي وفاتها، ويقابل صالح - دلة وينقذها.
يعاني أبو عيسى من بكم زوجته، ويقنعه شقيقه أبو محمد بالزواج من أخرى حتى يتحدث معها، وليلة زفافه، تصرخ أم عيسى وتمنع العروس الجديدة من الدخول وتستطيع التحدث.
يقرر أبو غايب الزواج من أخرى، لعدم تمكن زوجته عزيزة من الإنجاب، وتقيم العروس الجديدة في المنزل، وفي كل ليلة تخاف عزيزة من النوم، فتطلب من أبو غايب البقاء بجوارها حتى تنام.
تتشاجر أم ناصر مع زوجة ابنها الأولى فيطلقها، وكذلك زوجته الثانية لولوة، التي تفشل في دق طعام الهريس جيدًا، فيطلقها ويتزوج من وسمية التي تلقن أم ناصر درسًا لا تنساه، وتضع حدًا لجبروتها.
يستلم أبو بدر أموالًا من والدته التي توصيه بعدم إخبار زوجته عن تلك الأموال، ويكتشف أبو بدر لاحقًا كون والدته على حق، عندما يكتشف إخبار زوجته الجيران عن تلك الأموال.
يمرض أبو أمينة، ويطلب من صالح تولي أعماله من بعده، ورعاية ابنته أمينة، وعندما يتزوج صالح من نورة، تقنعه الأخيرة بضرورة زواج أمينة حتى تبعدها عنه.