يقرر أبو غايب الزواج من أخرى، لعدم تمكن زوجته عزيزة من الإنجاب، وتقيم العروس الجديدة في المنزل، وفي كل ليلة تخاف عزيزة من النوم، فتطلب من أبو غايب البقاء بجوارها حتى تنام.