يعلم (عادل) المحامي أن هناك كنز مدفون في حائط فيلا قديمة عن طريق خريطة رآها في الروبابيكيا، وفي الفيلا تسكن امرأة عجوز مع أخيها المتغطرس ومعهم خادمتهم، فيذهب إليهم المحامي رغبة منه أن يعمل سائقًا لديهم، ليبحث عن الكنز المدفون، مما يوقعه في العديد من المواقف الكوميدية.
يسعى أحد المحامين للعمل سائقًاً لدى سيدة عجوز من أجل البحث عن الكنز المخبأ في منزلها