محتوى العمل: فيلم - الخمسة جنيه - 1946

القصة الكاملة

 [2 نصين]

تدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي من الفانتازياو الخيال , عن قصة ورقة بنكنوت من فئة الخمسة جنيهات ،وقد ملت حياة الخزينة التي يحبسها فيها صاحبها البخيل. فتهرب و تقرر البدء فى رحلة إلى حيث يعثر عليها كناسٌ فقير ثم تنتقل من يده إلى يد غيره حتى تصل ‎إلى يد الشاب مستقيم فكانت سببًا في سعادته و هنائه ،ولكنها تضيق بالسجن في محفظته، فتحن إلى حياة الحرية و الهروب مرةً أخرى.

• 7 مايو 2014
• maram aboelnaga

زهقت الخمسة جنية من حبسها فى خزينة الرجل البخيل، فقررت الهرب لتسقط فى الشارع، ويعثر عليها الكناس متولى أبو إسماعيل (عبدالمنعم إسماعيل)، الذى سعد بها، لأنها ستحل مشاكله، وعندما عاد لمنزله، علم من جارته (إستر شطاح) أن زوجته أم إسماعيل، قد أخذت الأولاد غاضبة فى منزل أخيها جودة (عبد الحليم القلعاوى)، الذى عاتبه لعدم دفع إيجار بيته لمدة ٥ شهور، فتعهد الكناس بدفع الايجار، وصالح زوجته، ودفع بالخمسة جنيه لوكيل صاحب البيت (شفيق نور الدين)، ليأخذ إيجار ٥ شهور ١٣٠ قرش وأخذ منه الباقى، وسلم الوكيل الإيراد لصاحب البيت أبو زكى (عبدالحليم مرسى)، ورغم ان أبو زكى رفض إقراض الخمسة جنيه، لأحد موظفيه (عبد العزيز الجاهلى)، لأن زوجته مريضة وتحتاج إجراء عملية، إلا أنه دفع بالخمسة جنيه لصديقته كوثر (ليلى عبده) لعلاج كلبها، إلا أنها دفعتها كفالة لإخراج صديقها النصاب ممدوح (سعيد خليل)، وقام بركات (إسكندر منسى)، أمين خزانة النيابة، بتسليم الخمسة جنيه لأحمد أفندى (على رشدى) ضمن مرتبه البالغ ٧ جنيهات، وعاد احمد أفندى مسرعا للمنزل، لأن زوجته عيوشة (ساميه رشدى) على وشك الولادة، ولكنه سمع زوجته تساوم الدايه (لطيفة أمين) على شراء طفل حديث الولادة بخمسة جنيهات بدلا من عشرة، فطرد الدايه، ولام زوجته التى خدعته بحملها، ولكنه سامحها ومنحها الخمسة جنيهات مصروف الشهر، ودفع جنيها مصروف لشقيق زوجته العاطل محمود (لطفى الحكيم) الذى يقيم معهم، ولكن الأخير كان محرجا لأن أصدقاءه يصرفون عليه، فسرق الخمسة جنيه، وتوجه للقهوة ليدفع الحساب لأصدقائه، وما ان علموا أن بحوزته الخمسة جنيهات، حتى صحبوه للخمارة، واستضافوا الراقصة لتجلس معهم وتشرب الويسكى، ودفع محمود الحساب ٢٤٠ قرش للجرسون محمد (محمد صبيح) وأخذ الباقى، ولكن صديق الراقصة السابق تشاجر معهم، وتحطمت الخمارة، وقام محمود بضرب صديق الراقصة بزجاجة فى رأسه فقتله، وتم القبض عليه، وإستدعى صاحب الخمارة المقاول فريد (محسن سرحان) لإصلاح الخمارة، وبلغت التكاليف ١٥ جنيه، فسلمه الخمسة جنيه عربون، ولأن الخمسة جنيه أول مكسب للمقاول فريد، فقد قرر الإحتفاظ بها فى محفظته، دون صرفها تفائلا بها، وفى اليوم التالى كسب أول مناقصة بناء، وكان فريد خاطبا لجارته فتحية (زوزو نبيل)، وبعد ازدهار عمله فى المقاولات طلب من والدها الصرماتى مسعود (عبدالفتاح القصرى) كتب الكتاب يوم الأحد ورحبت حماته عزيزه (سعاد احمد) بعقد القران، وعاش فريد حياة سعيدة مع زوجته فتحية، وزادت أعمال البناء وإهتم فريد بعماله الفقراء فإفتتح مدرسة لأولادهم وأقام مسجدا ومستشفى وملجأ، وأشرفت فتحية على المدرسة والملجأ، بعد ان أصبحت سيدة مجتمع، وأراد الصرماتى مسعود إعادة فتح محل تصليح الأحذية، ولكن فريد إفتتح له محلا فخما لبيع الأحذية الجديدة، وإشترى منه ٢٠ زوج من الأحذية، لبيعها بالتقسيط للموظفين، و٧٠ صندل لتوزيعها على العمال مجانا، حتى لا يسيروا حفاه، كما أدخل نظام التأمينات للعمال، ليجدوا دخلا يعيشون منه بعد التقاعد، وحافظ فريد على علاقته بالفقراء الذين كان منهم، وأرجع الفضل للخمسة جنيهات، التى مازال يحتفظ بها، ولكن جاءه النصاب ممدوح وباع له مواد البناء بأسعار مخفضة، وأصبح صديقه، والذى إقترح عليه شراء أسهم الشركة الوطنية، وحاول النصاب التحرش بفتحية زوجة صديقه، ولكن فتحية الأمينة التى تحب زوجها، قامت بصفعه على وجهه وطرده من بيتها، وخافت فتحيه من إبلاغ زوجها، ولكنها حاولت ان تبعد زوجها عن ذلك الخائن، ولكنها لم تفلح، وظن ممدوح أن صمت فتحيه عن ابلاغ زوجها، هو نوع من الرضا عن عرضه بالخيانة، فعاود الكرة، ولكنها هددته بفعل ماسبق على وجهه، فأخبرها برسالة توصلها لزوجها، وهى ضرورة بيع اسهم الشركة الوطنية لأن قيمتها ستنخفض، ولكن فتحيه لم تثق فى ممدوح، فإمتنعت عن إخبار زوجها، الذى علم بالامر من ممدوح ولام زوجته على عدم ابلاغه ليخسر ٥٠ ألف جنيه، ولكن جاءه سكرتيره عم ابراهيم (حسن كامل) وأخبره انه لم يستجب لنصيحة ممدوح ببيع الأسهم، التى ارتفع ثمنها وحققت ارباحا طائلة، وان الأسمنت الذى يورده ممدوح، كله مغشوش ومخلوط بالرمل، ورفض فريد إبلاغ النيابة عن ممدوح، الذى لم ينتظر طويلا حتى وقع فى شر أعماله، وأمرت النيابة بالقبض عليه، وخسر فريد أول مناقصة ليكتشف عدم وجود الخمسة جنيهات معه، وتذكر انه أعطاها لرئيس العمال ضمن مبلغ آخر لشراء جبس، فأسرع إليه ووراءه عم ابراهيم وحماه مسعود، ليكتشفوا ان الخمسة جنيهات قد تداولتها ايدى كثيرة، فظلوا يتتبعون رحلتها، حتى وجدها أخيرا قد إستقرت فى خزانة الصائغ على المعاش البخيل سليم (إدمون تويما)، الذى كان إبنه ينفق يوميا قرش صاغ، فظنه قد تزوج من وراءه، وإضطر فريد لدفع ٦ جنيهات ليسترد الخمسة جنيه، التى حفظ أرقامها ٥٥٥١١١، وعلى الفور جاءته البشرى بوضع زوجته لأول مولود ذكر له، وقد وجه النصح للمولود بأهمية الفلوس، التى لا ينبغي ان تنسيه الفقراء، ولابد من عقل مع الفلوس لتوجيهها للحلال من أوجه الصرف، وبين له أهمية الخمسة جنيهات، التى طارت من يده، ليحملها الهواء بعيدا، فقد ارادت ان ترى أناس آخرين، فودعها فريد متمنيا له السعادة مع آخرين، شاكرا لها مامنحته من حظ سعيد. (الخمسة جنيه)

• 5 مارس 2017
• Mohamed Kassem

ملخص القصة

 [1 نص]

تدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي من الفانتازيا عن قصة ورقة بنكنوت من فئة الخمسة جنيهات ،وقد ملت حياة الخزينة التي يحبسها فيها صاحبها البخيل. تهرب إلى حيث يعثر عليها كناسٌ فقير ثم تنتقل من يده إلى يد غيره حتى تصل ‎إلى يد الشاب مستقيم فكانت سببًا في إسعاده ،ولكنها تضيق بالسجن في محفظته، فتحن إلى حياة الحرية مرةً أخرى.

• 6 فبراير 2014
• Khaled Al-Bahnsawy

نبذة عن القصة

 [1 نص]

قصة حياة ورقة مالية من فئة الخمسة جنيه، بداية من هروبها من خزانة أحد البخلاء، حتى رحلتها مع كل شخص احتفظ بها.

• 14 مايو 2014
• fatma nabil