في الجزء الثاني، وبعد مرور ستة سنوات، يستمر (عبد اللطيف) في عمله الحكومي، ويترقى (سالم) وينجب أبناءً من (ليلى)، بينما يضيع (سلمان) أمواله بلعب القمار، ثم يعمل (مبارك) سائقًا ل(وانيت)، و تكمل (شيخة) تعليمها ثم تعمل بإحدى الوزارات، ويدير (موسى) شركة زوجته (قماشة) وتتوالى الأحداث.