يستلم موسى - ابنه مرزوق من مستشفى الأمراض العصبية ولا يعرف أنه ليس ابنه الحقيقي، ويسافر سلمان إلى السعودية ويقيم لدى عمه أبو أحمد، ويكشف عبداللطيف لمبارك براءة سلمان من موت شقيقه سالم.