أبو ليلى يرغب في شيءٍ واحد، ألا وهو العودة إلى المنزل في وقتٍ مبكر للاحتفال مع أسرته بمناسبة عيد ميلاد السابع لابنته الوحيدة ليلـى، ولكن ليس هناك ما هو أبسط لهذا القاضي السابق الذي رجع إلى فلسطين مِن أن يُحَوِّلّه العبث النابع من الحالة الفلسطينية إلى سائق سيارة أجرة.