يُصدر الوالي قرار بناء مبنى لمياه الشرب ويطلق عليه اسم (سبيل) ويتولى عذاب سقي الصيادين منه، ويضطر الحلاق سرور للعودة للعمل مدرسًا بعد فشله في تحصيل أموال من وظيفته.