يعمل طوفان لدى أم عذاب في الصيد ويعاني من قسوتها، ورفضها زواجه من شقيقتها سمحة، وكذالك رفض زواج ابنها عذاب من بشاير.
تستاء أم عذاب من رفع الضرائب، فيقابل طوفان - الوالي ويشكو له قهر رجاله للفقراء ورفعهم الضرائب عليهم، ويقترح عليه بناء مبنى لمساعدتهم في الحصول على مياه للشرب.
يُصدر الوالي قرار بناء مبنى لمياه الشرب ويطلق عليه اسم (سبيل) ويتولى عذاب سقي الصيادين منه، ويضطر الحلاق سرور للعودة للعمل مدرسًا بعد فشله في تحصيل أموال من وظيفته.
تحاول سمحة إقناع شقيقتها بالموافقة على زواجها من طوفان، في حين يبدأ الوزير في تنفيذ السبيل وتوظيف العمال.
يطلب عذاب من سرور يد بشاير للزواج، ولكن يشترط سرور موافقة أم عذاب على الزيجة، ويكتشف طوفان أن مسؤول السبيل هو غطاس؛ لص السوق.
تقبض الشرطة على طوفان لمشاجرته مع غطاس، وتطلب أم عذاب من سرور التوسط لدى عسكر للإفراج عنه.
يأمر الوزير بعودة طوفان للعمل، ونقل غطاس لوظيفة أخرى بعيدًا عن السبي، وتستاء أم عذاب من توظيف طوفان وتركه للعمل معها.
يقترح عذاب إعطاء أمه مبلغًا من المال حتى توافق على زواجه من بشاير، ويقدم طوفان فكرة تقديم أنواع من المياه في السبيل.
يتزوج عذاب وبشاير ويقام حفل زفافهما، ويقترح طوفان على الوزير تقديم المياه في أواني فخارية مختلفة الأشكال.
يقترح طوفان على الوزير إنشاء مركز صحفي للسبيل، ويطلب غطاس من طوفان مسامحته والعمل معه.
يخبر طوفان - الوزير بضرورة منع الأهالي من بناء أي سبيل آخر في الأحياء حتى لا يؤثر على مشروع السبيل الكبير الخاص بالدولة.
يتوسط طوفان للإفراج عن سرور من السجن، وتتأزم الأمور بين طوفان وأم عذاب، ويطلب الوزير من طوفان تقديم كلمة في مؤتمر افتتاح السبيل.
يرفض سرور بيع السبيل الخاص به، ويطلب الوزير من مساعده توظيف رقيب لهما بالسوق.
يطلب طوفان من الوزير سرعة تسليمه المبنى الخاص بالسبيل، ويُقام حفل ومؤتمر خاص بافتتاح السبيل، ويقترح طوفان إنشاء صناديق للشكوى الشعبية.
تُوَظَّف بشاير بجريدة ديوان السبيل، وينقل طوفان إلى مقر عمله بمبنى الديوان، ويستاء الصيادون من نقل السبيل إلى الديوان وبعد مكانه.
تتشاجر أم عذاب مع طوفان لنقل السبيل لمكان آخر، ويقترح الأخير على الوزير زيادة صناديق الشكاوي ووضع صندوق في كل منزل مواطن، ويخبر عذاب - طوفان بحصوله على ترقية حتى يكون مراقبًا وجاسوسًا عليه.
يخبر الوزير - طوفان باستلامه للعديد من الشكاوي التي تذم عمل طوفان بالسبيل، ويتزوج بارود من الجارية شروق سرًا ويطلب منها عدم العمل في الديوان، وتقود أم عذاب مظاهرة للصيادين لنقل السبيل.
يستاء عذاب من اهتمام بشاير الزائد بعملها بالجريدة وإهماله، وترفض أم عذاب استخدام صندوق الشكاوى لتقديم شكواها، ويشاركها سرور في ذلك.
يُعقد مؤتمر صحفي لإعلان رئاسة طوفان للجنة الشكاوي والصحافة، ويطلب طوفان من زوجته الظهور إعلاميًا في المناسبات وتوظيف بشاير مستشارًا إعلاميًا لها.
يسلم دباس لبارود تقريرًا كاملًا عن تحركات طوفان وتعاملاته اليومية، ويصدران رسائل وشكاوى في حقه، وتُصدم أم عذاب لاكتشاف عمل غطاس في ديوان الوالي.
يخبر الوزير - طوفان بتلقيه العديد من الشكاوى ضده، وتهدد أم عذاب - طوفان بإحداث انقلاب ضده.
يهدد طوفان - بارود بكشف تلاعبه بأموال الدولة إذا لم يبعد عنه ويمتنع عن تقديم الشكاوى ضده، وتخبر سمحة - طوفان برغبة أم عذاب في ترشيح نفسه لرئاسة نقابة الصيادين.
يرفض بارود استقالة دباس من عمله حتى ينفذا خطتهما ضد طوفان، وتقترح سمحة على زوجها طوفان تأسيس جمعية للأمومة والطفولة، وتهرب شروق من بارود الذي يقرر قتلها والتخلص منها.
تصر بشاير على طلب الطلاق من عذاب، ويطلب طوفان من الوزير استخدام حق الفيتو في لجنة ديوان السبيل، ويطلب عمران من شروق الاختفاء من عيون دباس وبارود حتى لا يَقبِضا عليها.
يقبض دباس على مجموعة من الغرباء ويعتقد أنهم جواسيس على البلدة، ويساوم طوفان - بارود على ترك البلدة والرحيل مقابل عدم القبض عليه.
يخبر دباس - طوفان بوجود شبكة تجسس خارجية عن ديوان السبيل، وتلوم أم عذاب - بشاير على طلاقها من زوجها وعدم عودتها إلى منزل والدها.
يتطلع الوزير للزواج من بشاير بعد طلاقها من عذاب، وينشر القاضي شعار ديوان السبيل ويطلب من أم عذاب تعليق الشعار، وتتوجه الأخيرة لكبير البصاصين لتقديم بلاغ باختفاء الصيادين.
تطلب أم عذاب من سرور حضور انتخابات جمعية الصيادين، ويأمر طوفان - عذاب بصرف مبلغ مالي لكل صياد حتى يعطي صوته لمرشحه.
يترشح عذاب ضد أمه في انتخابات الصيادين، ويساعده طوفان على الفوز وإدارة جمعية الصيادين، فتثور أم عذاب وتقرر مقابلة الوالي.
يتوفى سرور، ويترك عذاب العمل لدى طوفان، فيقترح طوفان منع الأموال عن الأهالي واحتكارها، وتترك سمحة - طوفان وترحل مع شقيقتها أم عذاب.