يطلق رضا النار على حمدي لكنه لم يُصبه، ثم يرسل اعتذار للزعيم أنه سيأخذ ثأره من حمدي ولن يسافر، ويقول عمر للزعيم أنهم لم يصلوا لجثة الحسن، ويعود عزو من الحرب فوجد أخيه زيدان متزوج زوجته، فقرر العودة...اقرأ المزيد للحرب، وتشتكي أم عبود لابنها من كوكب.