تعديل بيانات: فيلم - أسماء - 2011


    معلومات أساسية

    اسم العمل أسماء
    الاسم بالإنجليزية Asmaa
    نطق الاسم بالإنجليزية Asmaa
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2011
    مدة العرض بالدقائق 96
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    7 ديسمبر 2011 مصر false
    تصنيف العمل
    ﺩﺭاﻣﺎ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) هند صبري أسماء 1
    2) ماجد الكدواني محسن السيسي 2
    3) هاني عادل مسعد 3
    4) أحمد كمال شفيق 6
    5) سامية أسعد آيتن 50
    6) محمد يونس ياسين 51
    7) سيد رجب حسني 52
    8) بطرس غالي الدكتور 53
    9) ليلى عز العرب فريدة 54
    10) علي إدريس ضيف شرف 55
    11) عصام فايز 56
    12) ناهد محمد 57
    13) ليلى عبدالعزيز 58
    14) نورا سعفان 59
    15) محسن محمد 60
    16) أيمن تادرس 61
    17) وجدي محمد 62
    18) محمد سراج 63
    19) يارا فهمي عضو الجمعية 64
    20) فتحى مصطفى عضو الجمعية 65
    21) محمود الباز عضو الجمعية 66
    22) هند فتحي ممرضة المستشفى 68
    23) رأفت بيومي لاعب كرة 69
    24) عبدالحكيم درويش الصراف 70
    25) جمال عبدالقادر دكتور البنج 73
    26) أحمد النمرسي دكتور المستشفى العام 74
    27) محمد عبدالعظيم المكوجي 75
    28) كمال الحفناوي ممرض المستشفى العام 76
    29) سامر المنياوي رجل الموتورسيكل 77
    30) مريم عبدالعزيز مضيفة بالمطار 78
    31) سمر عبدالوهاب زوجة صاحب العمارة 80
    32) بيومي فؤاد صاحب العمارة 81
    33) منصور أمين سيد 82
    34) شريف ليلة د/ عمرو 83
    35) علي الخميسي 84
    36) محمود العزازي الصيدلي 85
    37) سيمون ضيف شرف 86
    38) أمينة محمد السيدة العجوز 88
    39) لبنى عبدالعزيز عفاف 89
    40) أحمد فرغلي حرامي الاوتوبيس 90
    41) فاطمة عادل حبيبة 91
    42) أمير صلاح احد المرضى 92
    43) محمد كمال رمضان 93
    44) مروة ثروت صابرين 94

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عمرو سلامة مخرج 1
    2) إيهاب عمرو مخرج منفذ 2
    3) كريم الشناوي مساعد مخرج أول 3
    4) محمد فوزي مخرج مساعد 4
    5) محمد عبدالكريم مخرج مساعد 6

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) نيوسينشري للإنتاج الفني منتج 4
    2) فيلم كلينيك 5
    3) محمد سطوحي منتج منفذ 6

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أحمد عدنان 3
    2) بسام العليمي مونتير الصوت 4

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عمرو صلاح مونتير 3
    2) علي مراد مونتير 4

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) هند حيدر مهندس الديكور 1

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أحمد جبر مدير التصوير 1

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عمرو سلامة مؤلف 1

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) إيهاب جوهر 2

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) مونيا فتح الباب الملابس 2

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) شوقي مهدلي مصور فوتوغرافيا 2

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) دولار فيلم (إسماعيل الكردي وأولاده) موزع 2

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) رشدي أحمد المؤثرات البصرية 2

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Elmaraghy أسماء سيدة تعاني من مرض نقص المناعة (الايدز) وتقرر عدم الاستسلام له، فتخوض حرب عنيفة ضده سواء بالسعي لعلاج نفسها أو بث الأمل فى قلوب كل المصابين بالمرض اللعين، ورويدًا رويدًا تتمكن من تحقيق الكثير من أهدافها وتتوالى الأحداث. 224

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Elmaraghy تجسد هند صبري ضمن أحداث الفيلم شخصية فتاة تعانى من مرض نقص المناعة الايدز وتقرر عدم الاستسلام له فتخوض حرب عنيفة ضده سواء بالسعي لعلاج نفسها أو بث الأمل فى قلوب كل المصابين بالمرض اللعين، ورويدا رويدا تتمكن من تحقيق الكثير من اهدافها وتتوالى الأحداث . 251

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Kassem أسماء(هند صبرى)تعيش مع والدها حسنى(سيد رجب) بأحد النجوع، تصنع السجاد اليدوى وتبيعه بالسوق، حتى تعرفت على الواد مسعد عوض(هانى عادل)المجند، ورأت أنه معجب بها فشجعته واعلنت موافقتها،حتى تزوجها، وكان مسعد يمتلك قطعة أرض يزرعها مع أخيه ياسين(محمد يونس) الذى لاينجب، وطمع مسعد فى إنجاب ولد يرث الارض، ورفضت أسماء التوقف عن بيع السجاد فى السوق، حتى اعتدى عليها احد المنافسين، فضربه مسعد فقتله ودخل السجن، وخرج منه مصابا بالايدز، وصارح أسماء بإصابته وطلقها، ولكنها قبلته زوجا دون خوف من المرض،لإحساسها أنه دخل السجن بسببها، ولما علم اخيه ياسين بإصابته ظن ان اسماء هى التى نقلت له العدوى بسوء سلوكها، وطلبت اسماء من زوجها ان تنجب منه مضحية بنفسها، وبالفعل حملت منه، ومات مسعد قبل ان تضع اسماء حملها، وأخبرها ياسين انها اذا انجبت ولدا تتركه وترحل، وإذا انجبت بنتا تأخذها معها وترحل، ويشاء الوهاب إنجابها بنتا أسمتها حبيبه،ويموت شقيق زوجها ياسين،وعاشت اسماء بالمدينة مع ابيها حسنى، وكبرت حبيبه(فاطمه عادل) واخفت عنها حملها للإيدز، وعملت اسماء بالمطار كعاملة نظافة، دون تقديم شهادتها الصحية، فلما علموا بمرضها، لم يستطيعوا فصلها،ولكن زملاءها هددوا بالإضراب عن العمل اذا استمرت اسماء، فتركت العمل وانضمت لجمعية مرضى الإيدز تحت قيادة دكتور هادى(بطرس غالى)وعانت اسماء من المرارة ورفضت جميع المستشفيات استقبالها، ورفض كل الجراحين اجراء العملية بسبب اصابتها بالايدز، وزادت معاناتها من المرارة، وعرض عليها أحد أحد أصحاب الخير ان يجرى لها الجراحة فى مستشفاه مقابل ان تخبره كيف أصيبت بالمرض ولكنها رفضت فضح زوجها المتوفى،وإستغل مقدم برنامج "على صفيح ساخن" محسن السيسى(ماجد كدوانى)الفرصة لتظهر أسماء فى البرنامج وتفضح المجتمع القاسى، وطلب من المعدة أيتن (ساميه اسعد) ان تقنع اسماء بالظهور بالبرنامج بوجهها، ودار صراع بين البرنامج وبين أسماء وبين أعضاء الجمعية حتى لاتظهر اسماء بوجهها،لأن الناس وإن تعاطفت لن تقبل مريض الإيدز قريبا منها، وخافت أسماء على إبنتها حبيبه، والغريب ان الجميع كان يصر على معرفة كيف وصل المرض الى اسماء، وكان الجميع يظن أن العلاقات المشبوهة السبب الوحيد، وكأن أسماء لو كانت قد أخطأت،فلا تستحق العلاج، ورغم جرأة أسماء فى الظهور بوجهها فى البرنامج، إلا أن مشكلتها لم تحل، فإضطر محسن السيسى للتبرع بمبلغ ٣٠٠ ألف جنيه حتى تجرى الجراحة لأسماء بالخارج دون أن يشير لإسم المتبرع. (أسماء) 2084

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    دعاء أبو الضياء فاز النجم ماجد الكدواني عن دوره بفيلم أسماء بجائزة احسن ممثل بمهرجان ابو ظبي الخامس 2011
    دعاء أبو الضياء فاز المخرج عمرو سلامة بجائزة احسن مخرج عربي بمهرجان ابو ظبي الخامس عن فيلم أسماء
    دعاء رجب عٌرض الفيلم بمهرجان وهران للفيلم العربى بالجزائر فى 2011.
    محمد سامي 2005 قام عمرو سلامة و المنير عمرو صلاح الدين بعمل فيلم تسجيلي عن مرضي الايدز في مصر و كانت المعالجة النفسية في الفيلم التسجيلي تشبه الممثل بطرس غالي الذي قام بنفس دور المعالجة النفسية و اعتقد ان سلامة استعان بالممثل ببطرس غالي لتواجد هذا التشابه * الفيلم التسجيلي يوجد في اليوتيوب http://www.youtube.com/watch?v
    محمد سامي مشهد توصيل "أسماء" هند صبري ابنتها "حبيبة" فاطمة عادل الي المدرسة قبل ركوبها الاتوبيس كان من ضمن نزول الركاب كانت الممثلة و المنتجة و المغنية "بشري" بشخصيتها في فيلم 678 لمحمد دياب و هذا لان عمرو سلامة و هند صبري و محمد حفظي قالوا ان الفيلم يتحدث عن قهر المراة و ليس الايدز فقط
    محمد سامي طوال عرض الفيلم عمرو سلامة لم يستخدم الموسيقي و هذا لطابع الفيلم التسجيلي الا في اخر 10 دقائق بالفيلم
    محمد سامي قبل دخول "أسماء" هند صبري ستوديو البرنامج و هي في السيارة مع "شفيق" احمد كمال.. كان يوجد شخص واقف علي الباب الاستوديو هذا الشخص من فريق مساعدي المخرج عمرو سلامة اسمه كريم الشناوي و هو مخرج فلمين قصيرين مشهورين "اتجاه المرج" و "المادة 212" الذي ساهم في منتاجه عمرو سلامة
    دعاء أبو الضياء تم اختيار فيلم (أسماء) للمخرج عمرو سلامة للمشاركة في فعاليات مهرجان بالم سبرينج اﻷمريكي بولاية كاليفورنيا 2012

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    مجهول

    الفيلم ثبتني

    لم أذهب منذ فترة أشاهد أفلام عربية بالسينما ، لم يكن هناك ما يجذبني إليه . فيلم أسماء هو رؤية عبقرية من مخرج نابغ اجتهد في كل لحظة في عمله من أجل سينما نظيفة...اقرأ المزيد لم نراها منذ فترات بعيدة . كعادتي كنت أبحث دائما عما هو ضعيف في الافلام بيني و بين اصدقائي لكني هذه المرة عجزت (الفيلم ثبتني) . أبهرتني القصة والسيناريو و الإضاءة و الكاميرا والديكور و التمثيل بالطبع . يبدو بوضوح للمشاهد ان الفيلم صنع في سنوات طويلة و ليس مجرد فيلم عادي لمشاهد عادي جاء ليشاهد وفمه ملئ بالفيشار. أسماء فيلم عملاق يستحق المشاهدة أكثر من مرة و يمكننا ان نتعلم منه من أجل مستقبل محترم اخيراً استشعرناه في السينما . الشئ الوحيد الذي لم يعجبني في الفيلم هو البوستر حيث لم يأتي بجديد بعكس الفيلم .. أنصحك بأن تصحب أسرتك من أجل فكر ورسالة وحياة أفضل. سأظل فخوراً دائما بأني شاهد الفيلم اثناء عرضة بالسينما وسوف أخبر احفادي يوماً ما بأني كنت هناك .
    Usama Al Shazly

    'أسماء'..... فيلم يعيد السينما المصرية للحياة في 2011

    لا يدرك من يشاهد لوحة الفسيفساء مدى الجهد المبذول في صناعتها، قد تعجبه وتترك فيه أثراً لا ينمحي خلفه في الحقيقة جهد هذا الصانع الفنان الذي صنعها وصبر على...اقرأ المزيد صناعتها حتى أتمها على الوجه الأكمل، تنطبق تلك النظرية تماماً على فيلم الفنان عمرو سلامة الأخير أسماء، والذي يشكل عمل فني رائع يعوض غياب الفن الحقيقي عن السينما طوال عام 2011، ما بين أفلام دون المستوى، وأفلام خفيفة تجارية، أما فيلم أسماء فهو فيلم حقيقي يحمل بداخله قضية غاية في الإنسانية، أدارها سلامة كاتباً بطريقة سلسة وبعناية شديدة بالتفاصيل الخاصة، قبل أن يديرها مخرجاً بكاميرا شديدة الحساسية ليستقر المعنى في روح المشاهد. السيناريو المكتوب عن إحدى مريضات الإيدز و المستوحى من قصة حقيقية سيناريو رائع يعيبه فقط اضطرار بطلة الفيلم الى كشف كيفية إصابتها بالمرض وهو ما لم يحتاجه الفيلم ولا المشاهد وكان سيصل برسالة الفيلم إلى معناها الحقيقي في حق المريض في العلاج دون أي جوانب أخلاقية، ولكن السيناريو يبدو مترابطاً وينتقل زمنياً بين الماضي والحاضر بطريقة مدهشة لا تزعج المتفرج، ويتخللها الحلقات العلاجية التي تم تصويرها بطريقة خاصة أعطت معنى أعمق للصورة، ويجرنا هذا إلى المخرج عمرو سلامة والذي قفز درجات عديدة من السلم بعد فيلمه الأول زي النهاردة، والذي صنع فيلم كامل سينمائياً كمخرج، يستحق عليه الإشادة والتقدير، خاصة ذلك الهارموني الرائع بين أداء الممثلين، وإيقاع الفيلم الذي كان يحتاج إلى عناية خاصة حتى لا يسقط في فخ الرتابة وهو ما نفذه عمرو بحرفية عالية. أما عن التمثيل فحدث ولا حرج، هند صبري فقدت قدرتها تماماً على مفاجأتنا، دائماً تؤدي بنفس الروعة، ممثلة مبهرة، حملت عيناها طوال الفيلم إحساساً موجعاً للمشاهد، تفوقت على نفسها وأهدتنا "أسماء"، ماجد الكدواني أحسن ممثل مصري في الوقت الحاضر، يعيد إكتشاف نفسه في تأكيد لما قدمه من قبل في 678 في العام الماضي ليمضي في طريق حفر اسمه كاحد أفضل نجوم السينما العربية. الفنان سيد رجب والذي قدم دور الاب يسير على الدرب ذاته، الذي قدمه من قبل في فيلم الشوق، أداء طبيعي راق، وان يبقى هاني عادل أضعف حلقات التمثيل في الفيلم لعدم إتقانه لهجة الدلتا وبأداء متوسط وإن كانت موسيقاه التصويرية تغفر له هذا. المونتاج كان أيضاً أحد أهم عوامل نجاح هذا الفيلم، الذي سيؤلم المشاهد بلا شك، وسيجبره على إعادة التفكير في كيفية تناول العديد من الموضوعات في حياته لعله يحصل على الـ"أسماء"، أو المسميات الحقيقة للأشياء طبقاً لجوهرها. فيلم أسماء فيلم يستحق المشاهدة، فيلم يعيد للسينما المصرية ذلك الأمل الذي صنعه أفلام مثل "ميكروفون"، "678"، "بنتين من مصر"، العام الماضي في أن نملك سينما حقيقية.
    Ahmed Kiwan

    اسماء...ماله وماعليه

    هذا النقد موجة بصفة خاصة لاصحاب العمل منه للجمهور لما فيه من رأي متخصص لملامح العمل الفني عبارة مستوحى من احداث حقيقية هي للاسف موضة الافيشات ف العام 2011...اقرأ المزيد سواء كانت محلية اوعالمية وبالرغم من ان هذا الفيلم هو اقرب الافلام للاحداث المقتبسة عن حالة حقيقية الا ان استخدام العبارة بدا في خضم الدعايات المشابهة انها هوجة حيث قام محمد دياب في فبلمه 678 وحتى احمد فهمي في فاصل ونعود باستخام نفس العبارة وهو شي يعود اليهم في الاساس السيناريو محكم يستخدم فيه عمرو تكنيك المونتاج المتوازي المركب,و متوازي حيث انه يلعب على خطين هما قصة حالية والقصة التي ما قبلها وهي عبارة عن فلاش باك متقطع تم وضع نقاط تركيبه بالميزان عدا نقطة واحدة هي ان تشاهد البطلة المطربة سيمون في التليفزيون في حوار تغني في حوار تليفزيوني احدى اغنياتها القديمة التي على نغماتها تستدعي البطلة ذكريات الرومانسية المختصرة جدا والمضغوطة جدا...ظهور سيمون اسعدني جدا وشكرا لعمرو سلامة على هذا بالرغم من عدم التوظيف الامثل. التكنيك مركب لانه يلجأ في بعض الاحيان لاعادة عرض بعض الاحداث التي تم عرضها من قبل على صيغة الفلاش باك ولكن مع وجود زيادة هي ما يسمى بالتويست في القصة حيث ان الحقيقة عرضت من قبل ناقصة وعرضها كاملا يحدث التصاعد في عقل المتفرج للوصول للذروة في نهاية العمل تكنيك التصوير بالكاميرا المحمولة والاهتزاز المستمر الغير محسوب من الممكن ان تعتبره في اول بدايات مشاهدتك للفيلم هو اسلوب اقرب للواقعية الدجماوية و يدعم التوتر والكأبة المخيمة على الاحداث ولكن استمرار استخدام نفس التكنيك طوال الفيلم مع ملاحظة عدم مراعاة التكوين وظهور الصورة من اساسه من الضبابية واليها والعكس واستخدام زوايا معكوسة في لقطات خاطفة يبدو ا اكثر ما يبدو هو تخبط لرؤية المصور و مدير التصوير مما صعب مهمة مركب الفيلم بالتبعية او ربما استسهال من المخرج الذي اصر على استخدام الفوكس الخاص بالعدسة للفصل مابين مقدمة الصورة وخلفيتها وهي تفصية محفورة في الاذهان لعمرو سلامة منذ فيلمه الاول زي النهاردة.. الجديد هو استخدام زوايا غير معهودة تجعل استيعاب الصورة صعبا احيانا مع سرعة القطع خصوصا في الربع الاول من الفيلم وكذلك استخدام لقطات لبعض الافتات مثل Exit كان تسطيحا للمعاني في اخر بعض المشاهدلا داعي له على الاطلاق تعمد عمروسلامة عدم وضع موسيقى في الفيلم لتأثره بالجانب الوثائقي الذي يعد العمل الاساسي الذي اخرجه عمرو من قبل عن مرضى الايدز وذلك سعيا لكسب ميزة المصداقية ولكن من وجهة نظري اظن ان هذا قد اخسر العمل الدرامي نصيبا كبيرا من الانفعال حيث يكتظ الفيلم بالمواقف الانسانية التي تحتاج لوقفة تختلف عن سياق الفيلم الذي لم تظهر له الموسيقة حتى النهاية حيث عزفت المقطوعة الوحيدة والتي على غرارها كتب ان للعمل موسيقى تصويرية هي لهاني عادل الذي قم بدور الزوج ايضا بشكل جيد . اداء هند صبري كان عاديا اويزيد قليلا حيث يمكنك ان تتوقع جميع ردود الافعال الخاصة بها ولكنها استطاعت ان تخرج اسماء كشخصية قوية هزها المرض وكسرتها الحاجة ويميتها جحود الناس وتبعثها الكرامة وهي تركيبة صعبة سببها السيناريو المحكم في المقام الاول. اداء باقي الممثلين مناسب لمساحة الدور الا ان اداء ماجد الكدواني كان يتعدى المساحة المكتوبة له بكثير لما يحمل هذا الفنان من ادوات ولمسات .. بعض الادوار والمساحات كانت فرعية لدرجة كبيرة تصل للاقحام مثل الجار المتطفل والدكتور المتدين الذي جاء ليعبر عن صدام ضعيف ومكرر بالنسبة لما تواجهه اسماء من صعوبات اثناء الفيلم ولكن من وجهة نظر دينية سطحية. في جزء ما من الفيلم لا تستطيع ان تمنع نفسك من استرجاع فيلم الزوجة الثانية لصلاح ابوسيف وهذا ما قد يعتبره البعض استهلاكا لمواضيع قتلت في السينما والتلفزيون ولكن استخدام نفس التيمة هنا كان محكما ومقنعا لدرجة لا تلهيك عن ال غرض الفيلم الاساسي مما اعتبره جرأة من صاحب العمل .
    abdullah shehata

    أسماء لفيلم أسماء

    لا يستطيع أحد اختزال الفيلم في تصنيف درامي ، رومانسي ، اجتماعي ، أخلاقي فهو يحمل تلك التصنيفات السابقة مع قليل من الكوميديا وان قمت بذكر كل تصنيف لك لأفسدت...اقرأ المزيد عزيزي القارئ عليك متعة المشاهدة . ولا يتوقع سوي ذلك الابداع بعد جهد رائع استغرق خمس سنوات من عمر مؤلف ومخرج الفيلم عمرو سلامة وهو يضع رؤيته العبقريه في في نمط وتمثيل رائع من هند صبري في دور أسماء وهي تأخذنا الي الثورة والتمرد وعدم الخوف والتحدي بحقها في العلاج والحياة دون ذكر سبب اصابتها بالايدز الي أن يأتي مشهد سبب الاصابة يمحي فكرة الثورة والتمرد يجعلنا نتعاطف معها بالسبب المبرر وان لم يكن وجود لهذا المشهد لتغير الفيلم علي عقبيه . أولا وأخيرا فهي رؤية مخرج يقوم بتغيير ملامح وتوجهات السينما المصريه بفريق فني يستحق المشاهدة والتشجيع عن جدارة من هند صبري ، سيد رجب في صورة مختلفه ، وتألق كالعادة من ماجد الكدواني ، واخفاق هاني عادل تمثيليا وموسيقي تصويريه استخدمت من قبل في تتر مسلسل كوري .
    Mariam Elmohandes

    فيلم لا يوصف

    الفيلم لا يتحدت علي مرض الايدز من خلال اسماء فقط بل ايضا علي المجتمع المصري و افكاره عن المرض و اراءه و كيفيه تعامله مع الاشخاص المصابين بهذا المرض و ايضا يمثل...اقرأ المزيد قهر المراه بشكل عمومي يمثل الفيلم الواقعيه في الاحداث و الكفاح من اجل النجاه من المرض فاسماء شخصيه شجاعه مثابره تواجه مرضها و تريد العيش من اجل عائلتها و من خلال الفيلم نكتشف تعاملها مع المرض و ارادتها للشفاء لكن المحتمع بعجزها عن الشفاء و يرفضها , انا اري فيلم لا خطا فيه و ان صناع الفيلم ابهروني شخصيا بالفيلم بعد ان فقدت الامل في السنيما المصريه باعربي كده عمرو سلامه عمل الي عليه و زياده اما هند صبري فهي متالقه كالعاده و موثره جدا في ادائها و لكن الذي صدمني بتمثيله هو ماجد الكدواني فهو اقنعني بانه اعلامي فعلا و لاكن منصفه فجميع الممثلين و الممثلات في الفيلم رائعين . الفيلم يستحق الاوسكار لاحسن قصه انه فعلا لا يوصف
    مجهول

    أسماء الحياة

    الفيلم أمتعنى وأضاف لمعلوماتى عن المرض بالرغم من معرفتى بمعلومات عديدة عنه المطالبين بسينما نظيفة ممكن يشاهدو الفيلم بالرغم من الموضوع الشائك اللى بيتعرضله...اقرأ المزيد الفيلم ألا أنه لا يحمل أى مشاهد مخجلة أومسيئة الفيلم أثبت أن ممكن أخرج من فيلم عربى وأنا مستفيد منه ومبسوط به الفيلم فعلاً وصل لمستوى راقى فى تقديمه يصل لمستوى فيلم الاوسكار لتوم هانكس و دينزيل واشنطن "فيلاديلفيا" المصاب بالاتش اى فى لسه مابقاش مريض أيدز مريض الايدز مابيخوفش لازم تخاف على مريض الايدز مش تخاف منه علشان زى بتخاف عليه هيخاف عليك مهما كان سبب حدوث المرض مش احنا اللى هنحاسبهم ربنا هو اللى بيحاسب فى النهاية تحياتى لفريق العمل هند صبرى عمرو سلامه ماجد الكدوانى سيد رجب هانى عادل تحياتى لمنفذة المكياج لهند صبرى أنا فعلاً أقتنعت بشكلها فى مراحل حياتها المختلفة أضاءة الفيلم الغامضة فى بعض الاحيان كانت جزء من الحوار بشكل أو آخر اللقطات المقربة لوجه هند صبرى أغلب الوقت تطلب منها مجهود عنيف لأنها مجبرة على التمثيل بملامحها و ليس بالكلام فقط مشهد النهاية أكثر من رائع يجبرك على الابتسام و الفرحة حتى و ان غالبتك دموعك فها هى أسماء تعود منتصرة مفرودة القامة شاعرة بالحرية و القوة وجهها مضئ كالقمر غير عابئة بالنظرات أسماء أنتى بطلة
    محمد سامي

    الاسباب التي جعلتني أقيم فيلم "أسماء"

    اراها" اسباب شخصية" لي و هذا يجعل عدم تصنيفي "كناقد" أكاد اجزم ان الوقت و المجهود في التفكير الذي اخده عمرو سلامة قبل موافقته علي اظهار فيلمه بهذة طريقة الحكي...اقرأ المزيد ترجع الي ضميره كمستمع لقصة شخص حقيقي ... كما نعلم ان احداث الفيلم ماخوذة عن احداث حقيقية !! و هذة القصة بها فراغات عندما تحولت الي دراما يتم محاكتها و ضمير عمرو يكمن هنا – هل أحكي القصة كما هي ؟ - هل احاول التدخل لنمنطق الاحداث و اسباب افعال الشخصية ؟ السيناريو او احداث الفيلم تحكي بالتوازي أسماء و هي فتاة شابه لا نعلم سنها قبل الزواج سوف نسميها أسماء و فترة وجودها بالريف - و أسماء و هي سيده في ال 45 من عمرها الذي يظهر امامي ان احداث أسماء و هي سيده في ال 45 يختار عمرو يوم واحد من حياتها يظهره امامنا علي الشاشة - أم احداث أسماء اثناء وجودها بالريف لا نعلم عددها و هذا هو الفراغ الاول عدد ايام اسماء بالريف و خصوصا بعد زواجها من "مسعود" هاني عادل او لكي اكون اوضح عدد ايام زواجهم قبل معرفة اصابت مسعود بالايدز بعد خروجه من السجن ؟؟؟؟؟ لان هذا الفراغ الذي "سوف اوضحه" في حكي القصة جعلها عدم منطقيه يا عمرو ؟؟!! 1 : زواج مسعود من أسماء و رغبة مسعود في الخلفة من اول يوم زواج مع عدم وجود تحديد الايام قبل دخوله السجن هذا يخلق فراغ عندي في تكملة سرد القصه تقيمي عن هذة النقطة هي "الاسباب الشخصية" التي اكاد اجزم ان عمرو سلامة قد تخطاها في سبيل حكي قصه مبهره علي حساب فنية حكي الاحداث الحقيقية كما سمعها من "الشخصية الحقيقية" و لو كان الرد علي هذة الفجوة كانت المشاهد التي أسماء توصف نفسها لمسعود بانها شخصية مختلفة و غير بنات البلد كلهم مع اعتذاري يا عمرو هذا مبرر غير كافي لعدم استطاعتهم بالخلفة قبل دخولة السجن و اصابته بالمرض !!! 2: طريقة معرفتنا باصابة أسماء بمرض نقص المناعة الايدز مرتين ؟؟ مرة بالصورة و انت تحكي الحدث الحقيقي – و مرة و الجد و هو يحكيها لحفيدته يجب ان تختار سرد واحد للمعلومة يبقي سبب اعطاء تقيم الفيلم 8 \ 10 هو ضميرك علي حساب الشكل الفني يا عمرو و حكي القصة اسباب اخرة فنية لاعطائي 8 \ 10 لفيلم اسماء 1 : التمثيل لكل الشخصيات من "هند صبري" الي جميع المجاميع في الفيلم
    مجهول

    ستندم اذا لم تشاهد ... اسماء

    يمكن ميكنش كلامى نقد فنى بالمعنى المفهوم لكن هو اعجاب وتقدير لصناعة سينما محترمة ... اسماء فيلم بيناقش قضيه نكاد نكون ناسينها وهو نظرة المجتمع لمريض...اقرأ المزيد الايدز الفيلم هو تعبير وتجسيد لمعاناه انسانة موصومه بكلمة مريضه ايدز الفيلم بيبدأ بجملة مرعبه "قصه الفيلم مستوحاه من احداث حقيقة" جمله بتخليك تفكر فى كل مشهد بتشوفه وتفتكر ان ده حصل وبيحصل فى مجتمعنا وعالمنا مسألتش نفسى قبل كده انا لو قابلت مريض ايدز هعامله ازاى . بس دلوقتى انا عارف انا هتعامل معاه ازاى كلامى ده رساله لكل عاشق للسينما المحترمة ان يشاهد الفيلم الاخراج والتأليف : من اول مشهد ف الفيلم بتحس انك هتتفرج على فيلم حلو . سينما داود عبد السيد بكل ما تحملة الكلمة من معنى منتهى الاحساس والرقى والبساطه والرمزية تحيه لعمرو سلامة مؤلف ومخرج هذا العمل الابداعى الرائع التمثيل : حدث ولا حرج عن عبقريه كل المشاركين ف العمل هند صبرى .. عبقرية وبساطه واداء مبهر . الكلام مش هيديها حقها سيد رجب .. والد اسماء . انا معجب جدا بتمثيل سيد رجب من فترة . فهو يملك وجه وجسد يحمل معاناة الشعب المصرى البسيط . يملك موهبة تجعل من ذلك الوجه اداه مرعبه لتجسيد هذه النوعية من الادوار ماجد الكدوانى ... من نجاح ل ابهار . يكفيه جائزة احسن ممثل بمهرجان ابو ظبى كتتويج لعمله الرائع الديكور والملابس والمكياج عوامل ساعدت على تصديق جميع شخصيات العمل تحيه لصناع هذه النوعيه من الافلام
    دعاء أبو الضياء

    أسماء بين البساطة والابهار

    أسماء ...تمنيت أن أكون هي ...بقوة شخصيتها ، بثباتها على مبدأها ، بصبرها ، صفات كثيرة أخدتني بها أسماء من نفسي لمجرد أنني تقمصت شخصيتها قليلا ...مكياج أسماء...اقرأ المزيد وتجاعيد وجهها التي وإن دلت تدل على الكثير من المسئولية ، لم أرى أسماء كشخصية كئيبة لم أرها شخصية حزينة تعاني من اﻵلم ولكن نجح عمرو سلامة في إخراج شخصية بسيطة لم تعير بالا لمرضها اللعين الذي أختارته لتعلن حبها لزوجها بطريقتها الغريبة لتخلد أسمه في الدنيا...شخصية تعشق الحياة وتنظر لها بكل تفاؤل وأمل إنها براعة الفنانة هند صبري في إتقان حركات وانفاعلات حتى اللغة التي اتقنتها تدل على جذورهاالريفية بالرغم من انها ظلت فترة طويلة بعيدة عن بلدتها ... مااذهلني وظللت ابحث عن إجابه له هل ابداع وعبقرية عمرو سلامة المعهودة في أعماله هي التي أخرجت بأسماء بهذا الشكل أم أن هند صبري وبراعتها في تقمص الشخصية والابهار الذي دفعتني إليه هو السبب شخصية واحدة وأكثر من صفة ، فتاة بسيطة تملك من الجرأة والقوة ما لا يملكه الرجال ...تملك من حكمة الرأي والعقل مايعجز عن وصفه ...امرأة بسيطة تتحمل من الآلم و المسئولية الكثير والكثير وكل مايشغله في تلك الحياة هو ابنتها ....سيد رجب ...ذلك الفنان الذي يحمل العديد من المعاني بتعبيرات وجهه له كل التحية والتقدير على أداء دور الأب ومساندته لابنته الوحيدة في حياتها أسماء ...تستحق الانحناء لها بل يستحق أسماء نفس التقدير والانحناء
    fabio tharwat

    fffffffffffffffffffffff

    fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f...اقرأ المزيد fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f vv