ما زالت شريفة تنتظر بهجت للزواج، ويسعى سعيد للعمل مع الإنجليز، ويعود بهجت للكفر بعد إنتهاء دراسته وما زال يوهم شريفة بأنه سيتقدم لخطبتها.