يحذر سعيد - صديقه مصطفى من التعامل مع زيزي، وتتفق الأخيرة مع إبراهيم على مشروع جديد، فيُغضب الأمر لوسي، ويستغل مصطفى سفر سلوى ليُعيد المياه إلى مجاريها بينه وبين زيزي.