تتشاجر زوجة مازن معه وتطلب الطلاق، وتعثر الشرطة على سيارة زياد في البحيرة وتخبر أهله بالاعتقاد بوفاته هو وزوجته، ويظل زياد هاربًا في دولة أوروبية.