تعيش (حسيبة) منذ طفولتها في معاناة مع والدها بسبب الاحتلال الفرنسي على سوريا، وتنتقل معه من مكان لآخر بحثا عن الأمن. ثم تواصل رحلة كفاحها عندما تكبر وتسلك طريق النضال ضد المحتل.