أبو سلوم يُطمئن وزنة بخطبة ريم لابن خالها محمود، مما يغضب أسعد ويقرر إصدار حكم بعدم زواج بنات القرية بشخص من خارجها، وترد رسالة لمحمود تطالبه بالعودة سريعا للقرية.