تدور أحداث القصة حول الحب الذي جمع بين قلبي زينب والتي تعمل أجيرة بالأراضي الزراعية، وبين إبراهيم الذي يتولى متابعة الزراعة في تلك الأراضي، إلا أن أهلها يرفضوا حبها ويرغمونها على الزواج من شخض أخر لأنه من الأثرياء وهو حسن، وفي نفس الوقت يسافر إبراهيم لتأدية الخدمة العسكرية تاركًا حبيبته خلفه.
قصة حب بين عاملة فقيرة وخولي الأراضي الزراعية لا تكتمل بسبب رفض أهلها زواجها منه، والضغط عليها للزواج من شخص ثري.