تسافر مهرة ووالدتها مريم إلى لندن، وفي ذات الوقت يسافر حمد إلى هناك في مهمة عمل، ويستغل فيصل سفر شقيقته مريم ويتفق مع عيسى على إدارة شحنة الشركة لصالحه.