تُقنع بدور زوجها فيصل باللجوء إلى دجالة ليتمكن من خداع شقيقته مريم، وتعود الأخيرة مع ابنتها إلى أبو ظبي، وتخبر مهرة - فيصل بعودة أبو حامد للبلاد قريبا، ويرفض راشد تقرب سناء وحبها له.