محتوى العمل: فيلم - بنات حواء - 1954

القصة الكاملة

 [1 نص]

عصمت وجدى(مديحه يسرى)صاحبة محلات الصبا والجمال للأزياء والمستلزمات النسائية،جميع العاملين لديها من النساء،وتأخذ موقفا من الرجال،حتى انها أضربت عن الزواج،وقد احضر لها عمها الشيخ رجب(عبدالحميد بدوى)الكثير من العرسان ولكنها كانت تصيب كل منهم بعاهة مستديمة،مما أثار حنق شقيقتها الصغرى حكمت(شاديه)التى تود الزواج من اناناس(اسماعيل ياسين)بعد زواج اختها عصمت. قامت عصمت بتأسيس جمعية لمناهضة الرجل أسمتها "المرأة تساوى الرجل" وقد انضم للجمعية كل العوانس من النساء.وأثناء ذهاب عصمت لحضور احد اجتماعات الجمعية صدمت بسيارتها راكب الدراجة الرسام وحيد فتحى(محمد فوزى)الذى كان يحمل لوحة فنية ليشترك بهافى المعرض الفنى،ولكن اللوحة تمزقت،وطلب من عصمت ان يقوم برسمها عوضا عن اللوحة التى فقدها،وإلا ذهب للبوليس بسبب التصادم. ألح وحيد على عصمت وطاردها فى كل مكان،خصوصا فى محل الصبا والجمال حيث تصدت له حارستها الخصوصية بؤليلا(زينات صدقى)وطرحته أرضا،ثم تمكن من مقابلة عصمت وأعطته شيك بخمسين جنيه تعويضا،ولكنه زور الشيك وأضاف له صفرين وصرف ٥ آلاف جنيها،وعاد لتسليمهم الى عصمت،والتى عينته مديرا فنيا لرسم الأزياء وإعلانات الروائح التى تنتجها شركتها. احب وحيد عصمت وحاول ان يحرك مشاعرها دون جدوى،فلجأ الى حيلة لإثارة غيرتها بأن أوهم شقيقتها حكمت بأنه يحبها،والتى كانت لا يهمها سوى الزواج سواء من أناناس أو وحيد،أيهما اجهز ولم تفلح الحيلة،وتحداها انها فى النهاية ستحبه،وقبلت التحدى،وحاول بشتى الطرق استثارة مشاعرها الأنثوية لتقترب من الحب دون جدوى،واسقط فى يديه،فسافر الى الاسكندرية فى معسكر فنى للرسم أقامه الفنان أدمون تويما،ولكن حكمت لحقت به وخافت عصمت على اختها فسافرت وراءهما،وانضمت للمعسكر ومعها أناناس،ولكن وحيد طلب من مديرة المعسكر(منيره عبد المحسن)ان تعامل عصمت كفرد من أفراد المعسكر تساعد فى إعداد الطعام وغسل الملابس وتنظيف الخيام،ودخلت عصمت فى تجارب لم تكن تعلمها من قبل،وحاولت ان تثبت لأختها حكمت ان وحيد يحبها هى ولكنه سمع مادار بينهما فلم تنطلى عليه الحيلة،وأخيرا لم تستطع عصمت ان تقاوم مشاعرها كأنثى فإستسلمت لحبها من وحيد.


ملخص القصة

 [1 نص]

(عصمت) صاحبة محلات الصبا والجمال للأزياء مضربة عن الزواج، قامت بتأسيس جمعية لمناهضة الرجل أسمتها (المرأة تساوى الرجل)، وقد انضم للجمعية كل العوانس من النساء، وأثناء ذهاب (عصمت) لحضور أحد اجتماعات الجمعية صدمت بسيارتها راكب الدراجة الرسام وحيد فتحى (محمد فوزى)، الذي كان يحمل لوحة فنية ليشترك بها فى المعرض الفني، ولكن اللوحة تمزقت، يتعرف عليها (وحيد) عن قرب، ويبدأ في مطاردتها بشتى الطرق بعد أن أحبها، يحاول تحريك مشاعرها بكافة الخدع دون جدوى، وتتوالى أحداث الفيلم.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

(عصمت) صاحبة محل أزياء مضربة عن الزواج ومناهضة للرجال تصدم رسامًا يدعى (وحيد) يقع في حبها ويطاردها بشتى الطرق.