يحاول أنيس العودة لرحيل فترفض، ويخرج ماجد من المستشفى بعد فقدانه القدرة على المشي، وتمر السنين إلى عام 1949، حيث تتبدل أحوال عزيز فيصير من أثرياء نوس البحر.